التقرير الأول
على المدير العام الجديد يوسف الخده التعلم من مدراء ووكلاء المرور السابقين وأخذ الدروس والحكمة منهم …!!!
الادارة العامة للمرور من سيء إلى أسوء بسبب الجلوس خلف المكاتب وعدم النزول للشارع
تطوير الشوارع وتخفيف الازدحام لا يأتي بالمقابلات الإعلامية بل بالنزول للشارع
يلاحظ كل من يمشى بشوارع الكويت بأن القانون لا يطبق وأن أغلب رجال المرور لا يفقهون بقوانين المرور ولا يعرفون أرقام المواد والمخالفات عند تحرير أي مخالفه
كذلك لا يقف رجال المرور عند إشارات المرور لتسهيل حركة المرور مثل ما كان يفعل كبار قياديين الداخلية في فتره الثمانينيات والتسعينات وإنما يجلسون في الدورية وينشغل بالهاتف وأمور أخرى.
كذلك يلاحظ أن اللوحات الارشادية بالشوارع يوجد بها أخطاء إملائية باللغة الانجليزية ولا يوجد شخص في الادارة العامة للمرور لمراجعه هذه الأخطاء…!!!
كما أن الفحص الفني للسيارات يعتبر كارثه حقيقيه حيث يستخدم على سبيل المثال أدوات لتخريب السيارات مثل الصاروخ لقص جوانب السيارات من الداخل واتلافها للتأكد منها وهذا لم يحدث في أي دوله بالعالم.
- والأسئلة المطروحة على وزير الداخلية والمسئولين بالداخلية:
لماذا لا يتم الاستعانة بخبرات الدول المتقدمة في المجال المروري ولماذا لا يتم وضع قيادات من منتسبين الوزارة متخصصين في مجال المرور وليس كما هو حاصل حالياً؟؟