اتجاهات “يحلل كلمة سمو ولي العهد في الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة لدور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السابع عشر
أداء الحكومة لم يحقق طموحات المواطنين والمطالب النيابية لا تحاكي تطلعات الشعب
فتح صفحة جديدة من التعاون والتفاهم والتشاور. التمسك بالوحدة الوطنية..
تحقيق الطموحات وإنجاز التطلعات..
الارتقاء بالممارسات النيابية الرشيدة..
إن يتفهم الجميع متطلبات المرحلة القادمة.. الابتعاد عن التناحر والمصالح الشخصية..
أبرز وأهم توجيهات القيادة السياسية لأعضاء السلطة التشريعية والتنفيذية
أجرى مركز اتجاهات تحليل لمضمون كلمة سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح
والتي ألقاها نيابة عنه سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح في افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السابع عشر المجلس الأمة (مجلس 2023)
وبتحليل مضمون النطق السامي في السياق التالي: –
العدوان على غزة
- أحداث دامية مستنكرة
- عدوان إسرائيلي الغاشم
- قصف وحصار وانتهاكات وحشية ودمار و
- محاولات التهجير القسري التي تجاوزت القيم والأعراف الإنسانية والقوانين والمواثيق الدولية
موقف دولة الكويت الثابت تجاه القضية الفلسطينية
- موقف ثابت تجاه القضية
- المطالبة بوقف إطلاق النار
- السماح بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية
- تأييد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق الشرعية الدولية.
- الكويت بلد الإنسانية
- استمرار ما تقوم به الكويت من دور ريادي متميز مع الدول الشقيقة والصديقة
- فخورون بمنهجنا الدبلوماسي والإنساني في مواجهة كافة التحديات
- مساندة الأشقاء والأصدقاء في الحوادث والأزمات
- الكويت قيادة وشعب بلد الخير والعطاء والعمل الإنساني.
احترام الكويت للاتفاقيات والقوانين الدولية
- الكويت تحترم الاتفاقيات والمواثيق والقوانين والأعراف الدولية
- نستغرب ما صدر مؤخرا من حكم المحكمة الاتحادية العليا في العراق بشأن الادعاء بعدم دستورية قانون تصديق اتفاقية خور عبد الله المبرمة في العام 2012
- نؤكد مخالفة هذا الحكم لكافة المواثيق والمعاهدات والاتفاقيات الدولية
رسائل للمواطنين
- القيام بمتابعة ومحاسبتكم النواب
- الوطن أمانة في أعناقكم
- إن يكون للمواطن رأي واضح وصريح في كل الموضوعات والمسائل التي قد يثيرها أعضاء مجلس الأمة
- التفريق بين المطالب النيابية الحقيقية والمكاسب الشخصية للنواب
- ضرورة تفعيلة عملية مساءلة ومراقبة ومحاسبة النواب
- الأزمات والتحديات والأخطار ما زالت مستمرة
- مراقبة ما يدور في العالم من تغيرات وأحداث وتطورات لما لها من انعكاسات مؤثرة وخطيرة على أمن واستقرار البلاد
- التمسك بالوحدة الوطنية
- العمل بروح المسؤولية للحفاظ على أمن الوطن واستقراره
رسائل للسلطة التشريعية
- عانت الممارسة النيابية من بعض التصرفات التي قام بها أعضاؤها
- لم تحقق الطموح المنشود في بلوغ تطلعات وآمال المواطنين
- ضرورة الارتقاء بالممارسة النيابية بترك وعدم تبني صغائر المسائل والأمور ا
- البعد عن توجيه الأسئلة البرلمانية التي تحتاج الإجابة عليها إلى فصل تشريعي كامل
- البعد عن تقديم مشاريع واقتراحات ومطالب بحجة أن المواطنين هم من يريدونها والمواطنون منها براء
- عدم الحرص على إلغاء ما يعتبر من المصالح العليا للدولة
- عدم اتخاذ الاستجواب كسلاح ضغط وتهديد
- عدم تأجيج الشارع وإشغال المواطنين والرأي العام بمسائل وأمور جانبية وهامشية
- الاتجار باسم المواطنين لتحقيق مكاسب شخصية وهامشية.
- تابعها العالم
- افتخرنا بها جميعا\
توصيفات لأداء للسلطة التنفيذية
- المشهد الحكومي لم يختلف عن المشهد النيابي
- أداء الحكومة لم يحقق ولم يلامس طموحات وتطلعات المواطنين على الرغم من دعم القيادة السياسية لها
- التردد في اتخاذ القرارات
- البطء في التنفيذ
- عدم إيجاد البدائل والحلول للمشاريع التي تقترحها الحكومة
- عدم تنفيذ برامج عملها خصوصا في المسائل والموضوعات التي لا تحتاج إلى تدخل تشريعي من قبل مجلس الأمة.
توجيهات أميرية للنواب والحكومة
- استمرار المشهد السياسي بالوضع الذي كان عليه في السابق لن يكون في صالح الوطن والمواطنين
- ضرورة فتح صفحة جديدة أساسها التعاون والتفاهم والتشاور وقوامها البعد عن التعصب والتناحر والمصالح الشخصية و
- البعد عن كافة الممارسات الخاطئة التي تهدد الوحدة الوطنية ولا تتفق مع تقاليدنا وقيمنا الإسلامية الاجتماعية
- يكون دور الانعقاد الحالي هو دور تحقيق الطموحات وإنجاز التطلعات والارتقاء بالكلمة وبالممارسات النيابية الرشيدة وتقديم الفعل على القول
- إن يتفهم الجميع متطلبات المرحلة القادمة باعتبارها مرحلة إثبات وجود واستقرار وصدق النيات