الوزراء الأكثر إنجازا في الحكومة المستقيلة (2-3) العازمي أول وزير يغير المسار التعليمي في الكويت
- لأول مرة ينجح وزير في إبعاد التعليم عن التسيس .
- يعتبر علامة فارقة في تاريخ التربية ووزرائها .
- تمسك بقراراته الإصلاحية ولم يرضخ لتهديدات النواب .
- تصدم بنجاح لظاهرتي الغش والشهادات المزورة’ .
- دشن الدراسة في جامعة الشدادية بعد 15 سنة من الإهمال .
- إنجاز قانون الجامعات الشامل لأول مرة منذ 44 عاما’ .
- التصدي للتعيينات البراشوتية واعطاء الفرصة للقيادات الشابة.
بالرغم من أن الحكومة المستقيلة أخفقت في بعض الملفات بسبب تراجع والضغوط الشعبية التي وقفت ضد قرارات إصلاح التعليم أداء بعض الوزراء، إلا أن هناك وزراء ساهموا بشكل كبير في إنجازات فالوزير د.حامد العازمي، نجح منذ تعيينه وزيرا في 11 ديسمبر 2017 في الحكومة السابقة ومن هؤلاء وزير التربية ووزير التعليم العالي الذي اعتماد سياسة محورها إصلاح وتطوير التعليم وعدم الالتفاف إلى ضغوط غير مسار العملية التعليمية ، بنجاحه في أحداث نقلة نوعية في مسيرة نيابية أو شعبية واستطاع باقتدار آن ينفذ الكثير من خطته بل نجح في التعليم في دولة الكويت لم تحدث من قبل خال ولاية 23 وزيرا سبق لهم تحويل التهديدات النيابية باستجوابه إلى تأييد لخطواته تولى حقيبتي التربية والتعليم العالي لكنهم تركوا الحقيبة دون تحقيق في هذا السياق يوثق مركز اتجاهات للدراسات إنجازات الوزير العازمي طموحاتهم واولوياتهم في تطوير منظومة التعليم بسبب ضغوط النواب بالإحصائيات والارقام.
قائمة إنجازات تاريخية للوزير العازمي
- إقرار لائحة الغش التي قضت على ظاهرة النجاح الوهمي خلال السنوات السابقة وكانت وراء تردي التعليم في الكويت
- مواجهة ظاهرة التعثر الدراسي بالخارج التي بلقة 8181 طالبا وطالبة خلال عامين دراسيين يشكلون ((25 %) من إجمالي الدراسين في الخارج من خلال تطبيق اجتياز اختبار الايلتس – التوفل، وقد سجل ديوان المحاسبة في تقاريره مخالفات مالية على الوزارة لعدم استعادة الأموال التي عرفت على الطلبة الذين تعثروا في دراستهم بالخارج
- جودة التعليم، فعلي الرغم من إنفاق الحكومة أكثر من 350 مليون دينار في البعثات الخارجية والدراسات العليا بنسبة( 20%) من الإنفاق الكلي على التعليم الذي يبلغ 1,8 مليار دينار، ورغم ضخامة هذه الأرقام، إلا أن الكويت تقع في المرتبة 72 عالمية من أصل 140 دولة في مجال كفاءة مستويات التعليم العالي والتدريب.
- ملاحقة الشهادات المزورة، حيث قاد حملة لتنظيف الكويت من حملة الشهادات المزورة الذين احتلوا المناصب على حساب الكفاءات وأحال المتورطين إلى النيابة وكشف عن أكبر عملية تزوبر الشهادات الجامعية في تاريخ الكويت وهو ما لا يستطيع وزير آخر أن يفعله
- التصدي للتعيينات البراشوتية ، وهي من أهم الخطوات الإصلاحية للوزير العازمي، حيث رفض كل المحاولات للتعيينات البراشوتية في وزاراتي التربية والتعليم وأكد على وجوب اعطاء الفرصة القيادات الشابة من داخل أروقة الوزارة لتولي المناصب
- افتتاح الدراسة في المدينة الجامعية بالشدادية: بعد 15 سنة من الإهمال نجح الوزير حامد العازمي في إفتتاح الدراسة في المدينة الجامعية بالشدادية وانتظم هذا العام نحو 22 ألف طالب في 6 كليات
- أنجاز قانون الجامعات، لأول مرة منذ أكثر من 40 سنة يتم إقرار قانون جديد وشامل الجامعات يواكب التطورات الكبيرة في العملية التعليمية
5محطات نوعية في مسيرة التعليم خلال عهد العازمي
- إبعاد التعليم عن التسيس
- الحديث في وسائل الإعلام بإيجابية عن اداء وزارتي التعليم والتربية
- عدم الرضوخ التهديدات النواب في تغيير القرارات
- النجاح الباهر في محاربة الغش
- محاربة الفساد في منظومة التعليم.