رئيس مجلس الامة : لا يمكن أن تكون هناك دعوة لسمو الأمير يجمع فيها أبنائه إلا وأن تنتهي إن شاء الله بخير….!!!
ترحيب نيابي وشعبي بالحوار الوطني
بيان مشترك لـ” الاخوان المسلمين والتحالف الإسلامي والمنبر والعمل الشعبي” للترحيب بالرعاية الأميرية لحوار وطني بين السلطتين
أعد مركز “اتجاهات” للدراسات والبحوث تقرير عن جلسات الحوار الوطني الذي انطلقت يوم (الثلاثاء) 5 أكتوبر 2021 والذي وجه صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، بعقده بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لحل المشاكل العالقة قبيل افتتاح الدورة البرلمانية الجديدة
- أهداف الحوار الوطني
- تعزيز التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية
- الخروج من الشلل السياسي والاقتصادي الذي أصاب مفاصل الدولة
- تعزيز مسيرة العمل الديمقراطي
- التمسك بالدستور والثوابت الوطنية
- تعزيز الوحدة الوطنية وحماية نسيج المجتمع
- عدم تعطيل مسيرة التنمية
- ترسيخ ثقافة الحوار ونشرها بين أفراد المجتمع
- ملفات على طاولة الحوار
- إقرار قانون العفو الشامل
- المصالحة الوطنية
- دعم الحريات والتمسك بالدستور
- العفو عن المتهمين في قضايا الرأي
- تحصين رئيس الوزراء
- طريقة إدارة رئيس المجلس للجلسات
- إجراءات الإصلاح الاقتصادي
- تعديل نظام الانتخابات البرلمانية
- مكافحة الفساد
- ملف البدون
- التركيبة السكانية
- مواقف من الحوار الوطني
قوبلت الدعوة التي وجهها سمو الأمير للحوار بترحيب واسع من كافة أفراد الشعب الكويتي ومقدرة لدى جميع الأطراف..
ويستعرض اتجاهات أبرز تلك المواقف :-
- نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية السابق أنس الصالح: الحوار الوطني بتوجيه سامي يؤكد حرص القيادة على تحقيق الوفاق بين السلطتين وتجاوز الخلافات.
- رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم: لا يمكن أن تكون هناك دعوة لسمو الأمير يجمع فيها أبنائه إلا وأن تنتهي إن شاء الله بخير
- النائب عبدالعزيز الصقعبي : دعوة الحوار الوطني من قبل سمو الأمير فرصة يجب استثمارها بجديّة واهتمام
- النائب حسن جوهر: جمال الكويت وريادتها ومستقبل أبنائها في الشراكة الوطنية والتمسك المطلق بالثوابت الدستورية وحماية الأموال العامة
- النائب فرز المطيري : نشكر سمو “أمير البلاد” على دعوته الكريمة للحوار الوطني بين السلطتين التشريعية والتنفيذية بهدف تهيئة الأجواء ونبذ الخلافات
- النائب عبدالله الطريجي : خطوة مهمة من أجل رأب الصدع وتوحيد الجهود والتوصل إلى توافق يحقق المصلحة العامة،
- النائب د.حمد روح الدين نقلا عن «كتلة الـ 6»: نثمن ونقدر الدعوة الكريمة السامية من صاحب السمو لحــوار وطنــي شامل
- النائب خليل الصالح: خطوة مباركة من حضرة صاحب السمو أمير البلاد
- النائب فايز غنام الجمهور : نرحب بتوجيه صاحب السمو حفظه الله بحوار يجمع بين السلطتين متمنين أن تتحقق فيه تطلعات الشعب
- النائب عبيد الوسمي : بيان سمو الأمير واضح بشأن حل جميع المشاكل العالقة
- النائب أسامة المناور : الجميع متفائلا بحلحلة أمور مهمّة ينتظر شعب الكويت نتائجها
- النائب مساعد العارضي : جُبلنا على احترام مقام سمو الأمير ودعوته محل تقدير واحترام
- موقف القوى السياسية والاجتماعية
- التجمع الإسلامي السلفي : أثنى على التوجيه السامي، داعيًا أعضاء السلطتين إلى الاستفادة منه وبذل الإخلاص للوطن وللأمير في معالجة المشاكل العالقة
- الاتحاد الوطني للموظفين: الدعوة الأميرية للحوار الوطني خطوة مباركة وتأييد شعبي لها
- أصدرت الحركة الدستورية الإسلامية الاخوان المسلمين والمنبر الديموقراطي وحركة العمل الشعبي والتحالف الإسلامي الوطني بيانا مشتركا ترحب فيه بالرعاية الأميرية السامية لحوار وطني بين السلطتين لتهيئة الأجواء من أجل توحيد الجهود وتعزيز التعاون
- أعرب التحالف الوطني الديموقراطي عن بالغ تقديره واعتزازه بالتوجيهات السامية لعقد حوار وطني بين مجلس الأمة والحكومة للخروج من الشلل السياسي والاقتصادي
- كتلة الوحدة الدستورية كود : الحوار وطاولة المفاوضات هي أفضل حل وطريق لحل جميع الخلافات السياسية وتقريب وجهات النظر
- مواقف متباينة من الحوار الوطني
- النائب محمد المطير : من سيشارك في الحوار يشارك بصفته الفردية .. لا ممثلاً عن كتلة الـ 31 النيابية
- النائب الأسبق فيصل المسلم : أرفض أن يكون (زوال ألمي) ثمنه إيذاء الكويت وأهلها “حوار ضعيف الإعداد سيء التمثيل والأهداف”
- النائب السابق صالح الملا : من كان سبباً أساسياً في الأزمة، لا يمكن ان يكون جزءاً من الحل
- بيان مشترك أصدره 7 نواب، إضافة إلى النائب السابق د. بدر الداهوم .. أكدوا فيه أنه إذا لم يصدر العفو الخاص قبل بدء دور الانعقاد المقبل المقرر 26 من الشهر المقبل، فإنهم سيتقدمون باقتراح بقانون بشأن العفو الشامل
- النائب بدر الداهوم: اللهم إني أبرأ إليك من كل اتفاق مع فاسدين.. ومن كل اتفاق ليس فيه مصلحة الكويت
(
(
