لكون قانون الغرفة قبل الدستور الكويتي يوجد به ثغرات كبيرة
“الغرفة بلا حسيب ولا رقيب”.. من يحاسب ويراقب الغرفة ماليًا وإداريا ومن تتبع من مؤسسات الدولة ….؟؟
- أعد مركز “اتجاهات” للدراسات والبحوث، تقريرا عن الوضع القانوني لغرفة تجارة وصناعة الكويت فقد صدر قانون الغرفة عام 1959 وقد تم نشره في الجريدة الرسمية “الكويت اليوم” – العدد 229 – السنة الخامسة الصادر في 28/6 من عام 1959 قبل العمل بدستور الكويت الدائم والصادر في 11/11/1962 واستمر العمل به حتى الآن، ولم يشهد القانون أي تعديلات عليه بالرغم من مرور ما يزيد عن 60 عام على صدوره .
- ويطرح اتجاهات العديد من الاسئلة المشروعة :-
- ما هي أوجه صرف الأموال والمبالغ التي تحصل عليها الغرفة ؟
- ما هو موقف الغرفة من وجود تعارض مصالح في من يمثل الغرفة بالقطاعات الحكومية ومؤسساتها؟
- لماذا لم تخضع الغرفة للأجهزة الرقابية بالدولة مثل ديوان المحاسبة وجهاز المراقبين الماليين؟
- لماذا لم تتدخل الحكومة بإجراء تعديل على قانون الغرفة الذي أُقر منذ اكثر من 60 عام ؟
- ماهي أسباب عدم بسط سلطة القضاء على إجراءات العملية الانتخابية بالغرفة؟
- ما هو وضع الغرفة، مؤسسة نفع عام أم مؤسسة خاضعة لتبعية السلطة التنفيذية أم هي خارج مؤسسات الدولة ؟
- لماذا تعارض الغرفة أي تعديل على القانون؟
- ما هي أسباب فشل مجلس الأمة خلال دورات برلمانية عديدة في تعديل أو إصدار قانون جديد للغرفة؟
- لماذا يتم اجبار الشركات على الاشتراك بالغرفة من قبل وزارة التجارة؟؟؟