اتجاهات قبيل جلسة التصويت
اتجاهات قبيل جلسة التصويت .. هل ينجو وزير الاشغال من طرح الثقة؟ وماهي التكلفة؟
سيناريوهات طرح الثقة في وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون الشباب م. على الموسى
أكد مركز اتجاهات للدراسات والبحوث على أن وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون الشباب م. على الموسى يأمل في اجتياز جلسة التصويت بطرح الثقة داخل تحت قبة عبد الله السالم بعد استجواب من النائب عبد الله المضف بالرغم من وصول عدد النواب مؤيد طرح الثقة به الى 21 نائب ومرجح الى الارتفاع وخروجه من الوزارة.
- السيناريو الأول
يؤمن وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون الشباب م. على الموسى 23 نائب معارضون لطرح الثقة فيه والتصويت معه بدعم ومساندة من رئيس المجلس ومن الحكومة وهو المتوقع حدوثه خاصة مع ضبابية مواقف بعض النواب بالإضافة الى ثقة الحكومة في الحصول على الرقم المحدد لتجديد الثقة ووضح ذاك جليا في التصويت على استقالة النائب يوسف الفضالة
- السيناريو الثالي
غياب أي من الأعضاء مقدمي كتاب طرح الثقة وبذاك يسقط الطلب ” يجب عند طرح موضوع الثقة أن يحضر الجلسة الأعضاء مقدمو الطلب وعلى رئيس المجلس قبل عرض الاقتراح أن يتحقق من وجودهم بالجلسة. “
- السيناريو الثالث: طرح الثقة
يدخل الوزير الجلسة بدون غطاء نيابي ويكون ذاك انتحار سياسي له ليكون اول وزير في البلاد يتم حجب الثقة عنه وينطبق عليه ما جاء في المادة (101) من الدستور إذ نصت على أنه “إذا قرر المجلس عدم الثقة بأحد الوزراء اعتبر معتزلا للوزارة من تاريخ قرار عدم الثقة ويقدم استقالته فورا”. وان كان هذا السيناريو مستبعد
- السناريو الرابع
استقالة الوزير قبيل دخول الجلسة وتسليم كتاب الاستقالة لرئيس مجلس الامة قبل الشروع في التصويت .