قرار طلال الخالد بإيقاف آلاف الملفات في القوى العاملة والتي ليس لديها عناوين هو للعرض أكثر منه لحل المشكلة…!!!
معروف لدى الجميع من هو المزور ومن هو الذي يتاجر بالبشر ولكن ضعف القرار أدى الى تفاقم المشكلة…!!
اللجنة المركزية للمناقصات هي أسوء لجنه خلال 30 سنه الماضية
وعدم حضور الرئيسة بالإنابة وعدم استبدالها أدى الى تفاقم كارثي بالبلد.
سوء الادارة ونقل تبعيه هيئه القوى العاملة لأكثر من وزارة خلال السنوات السابقة
ولوزراء لا يعرفون شيء عن نظم وقوانين هيئه القوى العاملة والواسطات والمحسوبية أدت الى تراكم أعداد الملفات لشركات وهميه وتلاعبت بسمعه الكويت
وهذا العبث سوف يستمر في ظل ضعف الجهاز المركزي للمناقصات العامة وجهل اعضاءة باللوائح والقوانين الخاصة بالمناقصات
وعدم تخصصهم في هذا المجال حيث أنهم موظفين عاديين في وزاراتهم وحاليا يقررون ترسيه مناقصات تقدر بالملايين وليس لهم خبرة في هذا المجال…!!!