بسبب المحسوبية والواسطات تدهور التعليم بالكويت ومنها تعيين وكيل التعليم العالي صبيح المخيزيم الذي فشل في كل شيء وخصوصاً تعيين الملاحق الثقافية…!!!
اتجاهات: قطار إصلاح التعليم إنطلق في عهد الوزير الدكتور حامد العازمي
العازمي أفضل من شغل حقيبة التربية الـ 15 سنه الماضية والوزير بدر العيسى هو الاسوء.. ونسب النجاح في عهده بينت المستوى الحقيقي للطلبة
المعادلات السياسية للأحزاب ورئيس مجلس الامة الحالي هو أكبر عائق.. والحرب على الوزير العازمي أوضح نموذج لمستوى الفساد بالبلد…!!
الوزير العازمي أول من حارب الغش.. غلظ العقوبة من حرمان مادة إلى الحرمان في جميع المواد
40 ألف طالب تم رصدهم بالغش خلال الامتحانات.. وملايين الدنانير دخلت أرصدة مسربي الاختبارات
د.حامد العازمي : أول من وضع خطة لحصر أصحاب الشهادات المزورة والوهمية
أجري مركز”اتجاهات” تحليلاً مقارناً أشار فيه إلى نسب ومعدلات نجاح الطلبة الكويتين في عهد وزراء التربية السابقين،
وتوصل التقرير عبر آراء وتطلعات المواطنين على مواقع التواصل الإجتماعي إلى نتيجة مفادها، إن قطار إصلاح التعليم إنطلق في عهد الوزير العازمي،
فقد حارب الغش، وأصلح البعثات، ووقف التعيينات البراشوتية، وسعي لتنظيف الكويت من حملة الشهادات المزورة والوهمية.
المزيد من التفاصيل في السطور التالية:
-
مقدمة:
تجدر الإشارة بداية؛ بإن فترة الوزيرالأسبق د.حامد العازمي كانت من أفضل الفترات التعليمية،
حيث أظهرت النسب الفعلية مستوى الطلبة الحقيقي في جميع المراحل.
ومن المفارقات العجيبة أن د.العازمي قام بوضع أجهزة تشويش في المدارس لمحاربة الغش، وإن أول ناس احتجوا هم النواب وأولياء الأمور.
وأوضح التقرير أن د.العازمي حارب الشهادات المزورة، وأيضاً أحال القيادات الفاشلة والفاسدة إلى التقاعد، وأحال بعض الوكلاء للتحقيق.
-
فترة الوزير د. حامد العازمي:
أفاد “اتجاهات” إن الطالب الأول على الكويت علاء إحسان الفراج،
قال إن شعوره لا يوصف واتصال الوزير العازمي به أجمل موقف في حياته.
عبر المدون فهد سيف العرجاني قائلاً “إن أول من حارب الغش هو الوزير العازمي”،
حيث غلظ العقوبة من حرمان مادة إلي الحرمان في جميع المواد.
وتشير أميرة بن طرف بأن حل ملف الغش يبدأ من الأسرة،
وأنه لا يمكن نسيان إعتراض أولياء الأمور على أول تطبيق للائحة الغش فترة د. حامد العازمي واعتصامهم بمكتبه.
وقال المدون نايف عبد الهادي إن المعادلات السياسية للأحزاب التي تتدخل في سياسات التعليم هي أكبر مشكلة،
والحرب على د. حامد العازمي أوضح نموذج.
وكذلك كانت هناك حرب تدار من قبل رئيس مجلس الامه ضد الوزير العازمي بخصوص رخصه جامعه خاصه مشبوهة
تم أخذ الموافقة عليها أثناء فتره كرونه واعتمادها بعد رحيل الوزير العازمي الذي تصدى للفساد..!!
-
فترة الوزير بدر العيسي:
يشير التقرير بأن فترة الوزير الأسبق بدر العيسي نالت إنتقادات واسعة من قبل بعض النواب والمغردين والمهتمين بالعملية التعليمية.
حيث رأي النائب السابق كامل العوضي أن الوزير العيسي لايملك أي رؤية لتطوير التعليم سواء الأساسي أو الجامعي ولا يوجد لديه أي خطة مستقبلية.
وبعثت د.خديجة بن جعفر برسالة الي د. بدر العيسي، قائلة “بأن مستقبل أبنائنا ليس محط تجاربكم الفاشلة.
ومغرد آخر يقول أن د.بدرالعيسي لا يوجد له أي بصمة تذكر منذ توليه الحقيبة الوزارية، كما طالبه البعض بإعادة النظر في طريقة تصحيح الإختبارات.
وقال المحامي صلاح الهاشم إن سبب توزير العيسي لأنه من رواد ديوانية مرزوق الغانم، كما غير الوكلاء في التربية ووضع ربعه في الجامعة.
-
تسريب الاختبارات:
مما لا شك فيه إن أعداد هائلة أحترفت الغش في المراحل من العاشر والحادي عشر والثاني عشر،
والتي تنذر بخطرالتفوق الوهمي والتي لم تظهر المستوى الحقيقي للطلبة.
وإن ما يقرب من 40 ألف طالب تم رصدهم بالغش،
وإن حصيلة قروبات الغش في مراحل الثانوية قد بلغت 3 ملايين دينار دخلت أرصدة مسربي الإختبارات.