مرزوق علي الغانم “النائب والرئيس” (التقرير الرابع)
مطرقــة الغانم الأشد صخبا والسعدون الأكثر اتزانا…
مقارنة بين الغانم والسعدون في رئاسة الفصول التشريعية المكتملة
استجواب وحيد في رئاسة السعدون لمجلس (1992)
عدد (32) استجوابا في رئاسة الغانم لمجلس (2016)
أجرى مركز اتجاهات مقارنة للفصول التشريعية المكتملة في تاريخ مجلس الأمة (1992–2016) والتي تناوب على رئاستها كل من (أحمد السعدون– مرزوق الغانم).
وعكست المقارنة التحليلية لإدارة المجالس المكتملة هدوء واتزان خلال ترأس السعدون لمجلس 1992 حيث اكتفى النواب باستجواب وحيد فيما كانت رئاسة الغانم لمجلس (2016) الأشد صخبا عبر طرح (32 استجوابا) وذلك للمرة الأولى في تاريخ المجلس،
كما شهدت رئاسة الغانم عددا من السوابق التاريخية؛ حيث تعرض منصب رئيس الحكومة لعدد (8) استجوابات، وتقديم (16) طلب طرح الثقة، واستقالة الحكومة مرتين، وكذلك ارتفاع عدد الاستقالات الوزراء لـ (4).
وفيما يلي يستعرض اتجاهات إحصائيات الفصول التشريعية المكتملة: –
مجلس 1992
- استكمل مدته التشريعية من (1992 حتى 1996)
- الرئيس أحمد السعدون
- قدم 4 مقترحات برغبة
- قدم 26 مقترحا بقانون
- قدم (6) أسئلة برلمانية
- شهد الفصل التشريعي استجوابا وحيدا
- قدم النواب طلب طرح بالثقة وجدد المجلس الثقة في الوزير أحمد الربعي
- لم يتعرض منصب رئيس الحكومة للاستجواب
مجلس 2016
- استكمل مدته التشريعية من (2016 حتى 2020)
- الرئيس مرزوق الغانم
- قدم (9) اقتراحات بقانون
- لم يقدم أي أسئلة برلمانية او مقترحات برغبة
- شهد الفصل التشريعي (32) استجوابا
- (8) استجوابات لرئيس الحكومة (3 استجوابات- 2 إحالة للتشريعية– 2 لجنة دراسة- 1 مناقشة سرية)
- (16) طلبات بطرح الثقة
- (4) استقالات للوزراء
- (2) استقالة الحكومة (في استجواب الشيخ محمد العبد الله- استجواب الشيخ خالد الجراح)