“اتجاهات”: استمرار التصعيد النيابي مع عودة الخالد مجددا على رأس الحكومة.. رغم اختلاف الوجوه.

إصلاح ما أفسدته حكومات صباح الخالد المتعاقبة.. سيتحول إلى سراب بعد جلسة القسم.

اتجاهات” يتوقع”: فض مبكر لدور الانعقاد الثاني.. وحل مرتقب لمجلس 2020 بمرسوم أميري.

مؤشر “اتجاهات”: تدوير المقاعد بين وزراء الداخلية والدفاع وتوقع بخروج أحد الوزراء الشيوخ.

“اتجاهات”: د.رنا الفارس ود.باسل الصباح  ود.مشعان العتيبي الأفضل استقراراً في مقاعد الوزراء

فرص ضعيفة للوزراء الحاليين للرجوع وهم حقائب التربية وشؤون مجلس الأمة والعدل والتجارة والبلدية.

د.رنا الفارس الأفضل – د. على المضف الاضعف.

أعدت وحدة الرصد بمركز اتجاهات للدراسات والبحوث تقريرا استند إلى محددات البحث العلمي حيث صنف اتجاهات وزراء الحكومة الحالية (حكومة صباح الخالد الثالثة) إلى أربعة تصنيفات (تدوير-الأفضل- مستقر- الأضعف فرصة) معتمدا في هذا التصنيف على عدة معطيات وهي (استهدافات النواب للوزراء”ايجابي/سلبي”- الرد على الأسئلة-التهديد بالاستجواب-الاستجوابات الفعلية-القضايا المنجزة-القضايا العالقة).

وخلص التقرير إلى عودة صباح الخالد رئيس الوزراء الحالي على رأس الحكومة للمرة الرابعة رغم الاعتراض الشعبي له واستمرار التصعيد النيابي ضد حكومته المرتقبة حتى حل المجلس، هذا بالرغم من تدوير مقاعد الوزراء الشيوخ وغياب متوقع لأحد الشيوخ عن التشكيل المنتظر.

وبيّن التقرير استمرار وزراء طالهم لهيب الاستجوابات والمضايقات النيابية المتكررة من خلال التهديد بالاستجواب وعلى الرغم من ذلك تم تصنيفهم ب(الأفضل)- حسب اتجاهات- وهم د. باسل الصباح وزير الصحة و د.مشعان العتيبي وزير الكهرباء  و دكتورة رنا الفارس، مضيفا أن تصنيف(استقرار) طال كلا من عبدالرحمن المطيري وزير الإعلام، إضافةً إلى عيسى الكندري وزير الأوقاف والشئون الإسلامية.

وأشار التقرير أيضا إلى وزراء حقائب التربية وشؤون مجلس الأمة والنفط والتعليم العالي ووزير العدل ووزير التجارة والصناعة بتصنيف (فرص ضعيفة) جداً.

  10 استجوابات  في حكومة صباح الخالد الثالثة:

*5 استجوابات لسمو الشيخ صباح الخالد رئيس مجلس الوزراء.

*3 استجوابات للوزراء الشيوخ: د.أحمد ناصر الصباح وزير الخارجية ووزير الدولة لشئون مجلس الوزراء.

                                       ثامر على صباح السالم الصباح وزير الداخلية – د.باسل حمود الصباح وزير الصحة

*1 استجواب لكل من : خليفة حمادة وزير المالية – شايع الشايع وزير البلدية ووزير الدولة للإسكان.

83 تهديد بالاستجواب ..25 منهم لرئيس الوزراء و58 ل12 وزير في الحكومة:

ملفات أخفق في معالجتها رئيس الوزراء من خلال حكومته الثالثة:

*الاختلالات الهيكلية في الاقتصاد الوطني.

* مشاريع البنية التحتية.

*الغلاء غير المبرر في ظل جائحة كورونا.

* مشروع العفو الشامل.

*هيمنة الحكومة على مجلس الأمة.

*الانتقائية في تطبيق القوانين.

*اهدار المال العام وعدم تفعيل معايير النزاهة والشفافية في المؤسسات والهيئات الحكومية.

*تخبط العديد من الوزارات في تنفيذ القرارات المتلاحقة والمتغيرة في ظل جائحة كورونا

*تعطيل أعمال السلطة التشريعية وعدم التعاون من النواب.

*الاخفاق في معالجة الملفات الامنية المختلفة.

*أزمة الإسكان ومحدودية خيارات تمويل القروض العقارية.

*عدول رئيس الوزراء عن وعودة السابقه وطلب تحصين نفسه.

*الإصرار على الاقتراض الخارجي.